سميت هذه المؤسسة بهذا الاسم إيمانا من أعضائها برسم غد مشرق وإضاءة في مستقبل هؤلاء الأيتام ، لا تتلقى الدعم من أي جهة حكومية وأساس تمويلها التبرعات التي تقدم إليها ، كما أنها ليست تابعة لأي جهة دينية كانت أو سياسية أو حكومية , تتعامل هذه المؤسسة مع الأيتام على أنهم أيتام فقط ولا تنظر إلى خلفياتهم الدينية أو الثقافية أو العرقية.